ABOUT العناية ببشرة الطفل

About العناية ببشرة الطفل

About العناية ببشرة الطفل

Blog Article



غَسْل ملابس الطفل الجديدة قبل ارتدائها: يجب الحرص على غَسْل ملابس الطفل الجديدة، وتجنُّب استخدام الموادّ التي تحتوي على العُطور، أو الأصباغ في تنظيف ملابسه، كما يجب فَصْل ملابس الطفل عند غسلها عن ملابس باقي أفراد الأُسرة.

المعلومات الموجودة على هذا الموقع هي ذات طبيعة عامة ومتاحة للأغراض التعليمية فقط ويجب ألا تفسر على أنها بديل للنصيحة من أخصائي طبي أوأخصاء الرعاية الصحية. إذا كان لديك أي مخاوف بشأن صحتك أو صحة الرضيع أو طفلك ، فيرجى استشارة طبيبك.

فيما يلي قائمة بنصائح للعناية ببشرة الأطفال والعلاجات المنزلية التي قد تساعد في تخفيف معضلتك.

تبدأ الأعراض عادة بطفح جلدي يسبب الحكة و بقع متقشرة. ما هي الأعراض عند الرضع؟ 

يعتير التهاب الجلد التحسسي مرضاً وراثياً. هناك علاقة معروفة بين التهاب الجلد التحسسي و حمى القش و الربو، و قد أثبت أنه إذا كان أحد الوالدين أو كلاهما يعاني من هذه المشاكل، يكون أطفالهم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الجلد التحسسي.

فكري في بشرة طفلك الرضيع على أنها أجنحة فراشة صغيرة- فهي تتطلب نفس القدر من الرقة والرفق في التعامل معها!

– استخدم واقي الشمس المخصص للأطفال عند الخروج في الشمس، وتأكدي من أنه مقاوم للماء.

أهم شيء يجب تذكره عندما يتعلق الأمر بالعناية ببشرة الطفل الرضيع هو التعامل معها بحذر شديد. تأكدي من غسل يديك جيدا قبل لمس طفلك والحفاظ على درجة عالية من النظافة الشخصية.

التدليك طريقة رائعة للتواصل مع طفلك. يساعد تدليك بشرة الطفل بلطف بالزيوت الطبيعية أيضًا في تغذيتها وترطيبها.

حماية الرضيع من أشعة الشمس: تعد الشمس مصدر هام لفيتامين د للرضع لكن هذا لا يعني تعريض الطفل لأشعة الشمس الحارة لساعات طويلة، لتأثير أشعة الشمس على البشرة، حيث تسبب جفاف وتصبغ بالبشرة وقد تؤدي لمضاعفات خطيرة.

عند وضع نور الإمارات اللوشن على جسم الطفل الرضيع، فأنتِ تقومين بما هو أكثر من حماية بشرته. فأنت في الحقيقة تُحفّزين حواسه وتُزيدي من الارتباط بينكما، من خلال لمستك الحنونة اللطيفة له ورائحة اللوشن الجميلة، وبذلك ينمو طفلك ويتطور وهو ينعم بالصحة والسعادة.

– في حالة الشك، استشر طبيب الأطفال للحصول على تشخيص دقيق.

إن الطبقة الخارجية من الجلد (الطبقة المتقرنة) هي أقل سماكة في بشرة الأطفال و الخلايا فيها متراصة بشكل أقل من تلك الموجودة في بشرة البالغين. كما أن التعرق و الغدد الدهنية في بشرة الأطفال أقل نشاطاً من تلك الموجودة في بشرة البالغين، لذلك فإن طبقة الهايدروليبيد (وهي طبقة من الماء و الدهون التي تغطي سطح الجلد و تحميه) و الغلاف الحمضي الواقي (الجزء السائل من طبقة الهايدروليبيد وهو منخفض الحموضة) هما ضعيفان نسبياً في بشرة الأطفال.

 كما الإمارات أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.

Report this page